درع
درع

المنسق العام لـ (درع )يكشف بـ 13 دليلاً حاسماً..كذب وفبركة فيديو مكملين

 درع تكشف أدلة حاسمة تفضح قنوات العهر الإعلامي

 قال  ” هيثم متولي  حسين ” المنسق العام لـ (الجبهة المصرية الشعبية درع ) ,ان  الجبهة قد رصدت 13 دليلا قاطعا تثبت فبركة ” فيديو  قناة مكملين ” المدعومة من النظام التركي الإرهابي ودويلة قطر , والتي حاولت إظهار الجيش المصري بشكل مستهجن  أثناء عملية مزعومة قام فيها الجيش المصري بتصفية عدد من  العناصر الإرهابية بسيناء ..

 

وأضاف ان  الجبهة  قد سردت 13 دليلاً دامغاً  علي كذب وفبركة هذا الفيديو  :-

 

  • من الواضح أن الفيديو المصور صاحبته مؤثرات صوتية لا تتناسب مع  خطو الأفراد فوق الرمال  ولا تتسق مع حركة الكاميرا  بالإضافة إلى انتظام   هذه المؤثرات  وعدم اتساقها مع حركة المصور والصورة .

2- من الملاحظ أيضا  أن  التصوير لم يسلط علي جثة الضحية بشكل واضح ، ولكن تحركت الكاميرا خلف الجنود المزعومين ، وهذا يدل علي تعمد إخفاء حادث القتل أو علي الأقل التشويش علي رؤية المشاهدين .

 

3ــ بالإمعان في الفيديو المفبرك  لم نر نقطة دم واحدة  سالت من  الضحية أثناء وما بعد إطلاق النار المزعوم.

درع تفضح فبركة الهواة

  • 4- ظهرت الفبركة في قمتها  عندما تحركت الضحية أثناء ضربها بالرصاص  بشكل مثير للشك  والمنطق  ؛فمن الواضح أن الحركة بدت عفوية  بسبب صوت الرصاص وليس بسبب الإصابة ، ومن البديهي أيضا أن يحيط الشخص رأسه بذراعيه لحمايتها كرد فعل عفوي.
  • 5- لم يصدر الضحيةً صوتاً يدل علي إصابته ، ولكن رد الفعل كان حركياً  فقط نتيجة صوت الرصاص  مما يدل  أيضا على أن الأمر مجرد تمثيل وليس قتلاً حقيقياً.
  • 6-تشابه  اللهجة  أثناء الحوار بين الطفل والجنود يدل علي أنهم مجموعة  تربطهم بيئة واحدة  كما جاء الحوار تلقائيا ، وسرعة التفاهم كانت ملحوظة فيما بينهم ، و واضحة , بالإضافة إلي أنه كان من الأولى أن يخفي الجندي ملامحه عن أعين الكاميرات ؛ لأنه و حسب ما ظهره الفيديو صوتيا  ينتمي إلى المنطقة البدوية نفسها ؛ فكيف يغامر بالكشف عن هويته بهذه السهولة في ظل تعدد الكاميرات.
  • 7- إن الحرص علي تصوير الواقعة ينفي  صحة الحدث برمته حيث أن الفيديو المسرب تم تصويره بكاميرا شخصيه  ، وهذا ما يتنافي مع المنطق أن تسمح القوات المسلحة  للجنود بالتصوير بهواتفهم المحمولة لواقعة ستثير اشمئزاز العالم و تشوه صورة جيشنا الباسل إ
  • 8- ان تنوع  زي الجنود مابين الشتوي والصيفي يفضح بشكل واضح فبركة  مقطع الفيديو ، وقد جرى العرف العسكري على توحيد الزي في كل فصل على حدة.
  • 9- ليس منطقياً أن يقوم أحد الجنود بتسريب المقطع نظراً لأن جميع الموجودين في المشهد معلومون  عدداً ،  ومن يقوم بالتصوير ــ علي افتراض صحة الواقعة ــ  سيكون معلوماً  للجميع ، فكيف يغامر شخص بنشر المقطع أو تسريبه ؟ وفي هذه الحالة من البديهي أيضا أنه سيكون معلوماً للجميع إذا ما سرب المقطع .
  • 10 -من المتناقضات أيضاً أن يظهر وجوه الجنود بالفيديو وخصوصاً أن هناك عدداً من الكاميرات تقوم بتصوير الواقعة .
  • 11- ظهور أحد الأفراد بلحية  أمر لا يتفق و قواعد الانضباط إطلاقاً بقواتنا المسلحة .
  •  12ـ  حركة الجندي وهو يقوم بعملية إطلاق النار  بدت بشكل عبثي خلا من الانضبات و إعداد مسرح العمليات  لتثبيت جسم الضحية و كيفية الرمي بالرصاص من مسافات محددة تضمن سلامة من سيقومون بتنفيذ المهمة ثم كيفية التعامل مع الجثة بعد القتل .

13 ــ الجدير بالذكر أن المشهد خلا من وجود قائد يعطي الأوامر ، بل نفذت العملية بشكل تلقائي و كأن الجميع في نزهة أو رحلة صيد.

واختتم حديث,  قائلاً :  يتضح مما سبق و دون أدنى شك، أو تعقيد أن الأمر برمته يدل على النية المبيتة و التخطيط الشيطاني المفضوح   لتشوية سمعة الجيش المصري العريق , وهو ما لم يتحقق بعد فضحهم وفضح مخططاتهم الدنيئة التي لم تعد تنطلي علي عاقل.